وهنا تظهر الرمزية وصناعة الشخصية
ان كنا نحن النخب لم نجد طريق النجاح بالتناغم فكيف إذن بالإنسان البسيط محدود العلاقة والفكر والأطر الاجتماعية
ختاما من يعتقد أنه رمز مهم منتصر مهما كان الموقف محرج لكن الحرج الأكبر عندما تكون غير لغة المحبة والسلام والأخوة حاضرة فيفقد كل ما تحمله من رمزية للعلم والجاه الديني والاجتماعي
عندما تخاطب وتتكلم اعلم انك رمز ذو مكانه لن تغيره المواقف والشخوص ولا الأحداث الجسيمة
#محمد_فخري_المولى
#تاريخ_العراق_وتراثه_بين_جيلين
https://www.facebook.com/mohammadfalmola/…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق