الجمعة، 17 مايو 2024

القمة العربية وغزة حل الا حل محمد فخري المولى القمة العربية لم تعد قمة لحل الازمات بفعل تاثير التاثيرات الداخلية التي ولدت عناوين اخرى في عملية انزياح لهذه العنوان الكبير ، المقولة رددها الصحفي والكاتب المميز قاسم الغراوي، لكنها اثارت فينا شجون الذكريات فانطلقت الحروف والكلمات باتجاه فلسطين وغزة .٢٠٢٣/١٠/٧٢٠٢٤/٥/١٧ ٢٢٠ يوم تقريبا الى كتابة المقال لماذا غزة الى الان بلا حل وخصوصا مع قرابة مليار مسلم وضعف هذا العدد من الموحدين او على الاقل ان رددنا بالمحيط العربي الاسلامي المجاور والبعيد فهناك حتى عام ٢٠٢٢، ٢٢ دولة عربية بعدد سكان يقارب ٤٥٠ مليون نسمة. نصف مليار بصفة وسمت عربي بغض النظر الدين لانهم ضمن الصفة التوحيدية وتتضمن الدين الاسلامي والمسيحي وحتى اليهودية. الاديان الرئيسة تنظر للتعايش السلمي على انه ركن اساس. لكن وما ادراك ما لكن لماذا لم تلقي الحرب اوزارها مع التاكيد ان اغلب او الاعم من استشهد هم من الاطفال والنساء والشيبة.الجواب لايمكن ان يختزل الا بعبارة الاستاذ قاسم تاثير التاثيرات الداخلية التي ولدت عناوين اخرى في عملية انزياح لهذه العنوان الكبير (الامة العربية والاسلامية). الاديان مسمى كبير لكنها ازيحت بفعل وادوات الحكم ل ٢٢ دولة عربية ذات طابع اسلامي ،وكان هذا واضحا بفشل القمم العربية الاعلانية بايجاد حل او مجموعة حلول لانهاء ملف غزة.السبب ان الدول العربية بالمسمى ارتبطت بمصالح ومغانم السلطة والحكم وكذلك تعدد الاثنيات بالدول فهناك الشعوب وقومياتها واعراقها اختلفت فيما بينها بطرائق الحل ولم يبقى فعليا من ال ٤٥٠ مليون سوى عدد من المقاومين وعدد اخر يساندهم، وتلقى عليهم مسؤولية مهمة، تغيير قواعد الاشتباك، لان قواعد الاشتباك معروفه ومحسوبه وبدون ميدان جديد للاشتباك، هذا سيجعل الرهان على الزمن والصبر هو الفاصل الكبير للنصر. اضافة الى عدد ممن يملكون السمت الانساني سجلوا مواقف مهمة، لنسجل اروع مشهد وموقف لطلبة الجامعات الامريكية الذين غيبهم الاعلام الاصفر وهم يبعدون مسافات بعيدة، بينما لم نسجل موقف لطلبة وجامعات الدول العربية. بظل هذا المشهد مازلنا ننظر الجوع والبرد والخوف والدمار والموت برمضان وما بعده يفترس سكان غزة الابطال، فكانت الخلاصة غزة حل الا حل.اما النهاية فهي عند التاريخ او عند ابن خلدون حيث ردد الدولة اليهودية عمرها ثمانون عاما، اليهود او الصهاينة يحلمون ان تمتد الى ابعد من ذلك، لذا الى ذلك اليوم نتمنى ان تركز الجهود على حل الدولتين كاملة السيادة لتكون فلسطين، تقديري واعتزازي #محمد_فخري_المولىالعراق ببن جيلين https://www.facebook.com/mohmmadfalmola/..

القمة العربية وغزة حل الا حل 
محمد فخري المولى 

القمة العربية لم تعد قمة لحل الازمات بفعل تاثير التاثيرات الداخلية التي ولدت عناوين اخرى في عملية انزياح لهذه العنوان الكبير ، 
المقولة رددها الصحفي والكاتب المميز قاسم الغراوي، لكنها اثارت فينا شجون الذكريات فانطلقت الحروف والكلمات باتجاه فلسطين وغزة .
٢٠٢٣/١٠/٧
٢٠٢٤/٥/١٧
 ٢٢٠ يوم تقريبا الى كتابة المقال 
لماذا غزة الى الان بلا حل وخصوصا مع قرابة مليار مسلم وضعف هذا العدد من الموحدين او على الاقل ان رددنا بالمحيط العربي الاسلامي المجاور والبعيد فهناك حتى عام ٢٠٢٢، ٢٢ دولة عربية بعدد سكان يقارب ٤٥٠ مليون نسمة. 
نصف مليار بصفة وسمت عربي بغض النظر الدين لانهم ضمن الصفة التوحيدية وتتضمن الدين الاسلامي والمسيحي وحتى اليهودية. 
الاديان الرئيسة تنظر للتعايش السلمي على انه ركن اساس. 
لكن وما ادراك ما لكن 
لماذا لم تلقي الحرب اوزارها مع التاكيد ان اغلب او الاعم من استشهد هم من الاطفال والنساء والشيبة.
الجواب لايمكن ان يختزل الا بعبارة الاستاذ قاسم 
تاثير التاثيرات الداخلية التي ولدت عناوين اخرى في عملية انزياح لهذه العنوان الكبير (الامة العربية والاسلامية). 
الاديان مسمى كبير لكنها ازيحت بفعل وادوات الحكم ل ٢٢ دولة عربية ذات طابع اسلامي ،
وكان هذا واضحا بفشل القمم العربية الاعلانية بايجاد حل او مجموعة حلول لانهاء ملف غزة.
السبب ان الدول العربية بالمسمى ارتبطت بمصالح ومغانم السلطة والحكم وكذلك تعدد الاثنيات بالدول فهناك الشعوب وقومياتها واعراقها اختلفت فيما بينها بطرائق الحل ولم يبقى فعليا من ال ٤٥٠ مليون سوى عدد من المقاومين وعدد اخر يساندهم، وتلقى عليهم مسؤولية مهمة، 
تغيير قواعد الاشتباك، 
لان قواعد الاشتباك معروفه ومحسوبه وبدون ميدان جديد للاشتباك، 
هذا سيجعل الرهان على الزمن والصبر هو الفاصل الكبير للنصر. 
اضافة الى عدد ممن يملكون السمت الانساني سجلوا مواقف مهمة، 
لنسجل اروع مشهد وموقف لطلبة الجامعات الامريكية الذين غيبهم الاعلام الاصفر وهم يبعدون مسافات بعيدة، بينما لم نسجل موقف لطلبة وجامعات الدول العربية. 
بظل هذا المشهد مازلنا ننظر الجوع والبرد والخوف والدمار والموت برمضان وما بعده يفترس سكان غزة الابطال، 
فكانت الخلاصة غزة حل الا حل.
اما النهاية فهي عند التاريخ او عند ابن خلدون حيث ردد الدولة اليهودية عمرها ثمانون عاما، 
اليهود او الصهاينة يحلمون ان تمتد الى ابعد من ذلك، 
لذا الى ذلك اليوم نتمنى ان تركز الجهود على حل الدولتين كاملة السيادة لتكون فلسطين،  
تقديري واعتزازي 
#محمد_فخري_المولى
العراق ببن جيلين 

https://www.facebook.com/mohmmadfalmola/..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق