تحيرنا انبدا بالتحيات ام بالمواساة ... ليوم عراقي متجدد باقتراب العيد الكرادة تحترق
ستبقى مشاريع التوابيت محمولة من اجل ان يعيش الفاسدين بقصورهم ويتبخترون كالطواويس متباهين بنصر ليسوا هم بصانعيه .نموت ليعيش حفنة لصوص ببركة دمائنا.
اللهم ارحم الشهداء العراق ٠٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق