بين المطار والمشتل لا خطوط حمراءمحمد فخري المولى العراق كان على موعد غير مسبق لكنه متجدد من قبل (الدرون) خفافيش الظلام الجديدة باستهداف مواطنين من قبل المحتل الذي يبقيه البعض لغاية بنفسه ، طبعا بغض النظر عن خلفية الاشخاص المستهدفين، نؤكد لا يمكن السماح للاجانب او الغرباء باستهداف مواطنين لانه الشان داخلي وهو سلوك الدول التي تحترم نفسها وشعبها وتتكلم بمفردة السيادة. لكن وما ادراك ما لكن نتحدث وننظر من جهة اخرى يجب ان ننظر اليها مليا (مواقع الاستهدافات)،الاستهداف الذي غير بوصلة الاحداث لكنه لم يستثمر باتجاه السيادة الا هو استهداف القادة الشهيد ابو مهدي والشهيد سليماني،لانه لو تم كشف كل خيوط الجريمة، بالتزامن مع تصعيد سياسي واداري واعلامي لانهاء ملف التواجد وهو منذ اعوام لانتهينا من ملف الاحتلال والتواجد وكل ما يرتبط بذلك. اليوم نتحدث عن تمدد افقي وعمودي باستخدام القوة الصلبة من قبل القوات الامريكية ومن معهم، بالمناسبة هناك استهدافات قبل حادثة القادة، لكنها كانت بعيدة عن مراكز المدن، لكن استهداف المطار وهو ضمن المناطق الحساسة الامنة دوليا، ثم تمدد افقيا لتصل لقلب بغداد، اليوم تمدد افقيا ليصل لمنطقة المشتل بقرب موقع لتنقل عام للمواطنين وكذلك خط سير للمركبات عام مهم جدا فهو يربط عدة محافظات غير حدودية و الحدودية وما خلفها من الدول. خلاصة الامر اذا لم يمكن هناك وقفة جادة وحقيقة فاننا امام مشهد غير منضبط للاستهدافات وستنتقل لا محالة للمناطق العامة والشعبية لتشكل خط زعزعة للشان الداخلي ولا يرتبط باستهداف افراد فقط لننظر للمستقبل جيدا.تقديري واعتزازي #محمد_فخري_المولىhttps://www.facebook.com/mohmmadfalmola/..

بين المطار والمشتل لا خطوط حمراء

محمد فخري المولى 

العراق كان على موعد غير مسبق لكنه متجدد من قبل (الدرون) خفافيش الظلام الجديدة باستهداف مواطنين من قبل المحتل الذي يبقيه البعض لغاية بنفسه ، طبعا بغض النظر عن خلفية الاشخاص المستهدفين، 

نؤكد لا يمكن السماح للاجانب او الغرباء باستهداف مواطنين لانه الشان داخلي وهو سلوك الدول التي تحترم نفسها وشعبها وتتكلم بمفردة السيادة. 

لكن وما ادراك ما لكن 

نتحدث وننظر من جهة اخرى يجب ان ننظر اليها مليا (مواقع الاستهدافات)،

الاستهداف الذي غير بوصلة الاحداث لكنه لم يستثمر باتجاه السيادة 

الا هو استهداف القادة الشهيد ابو مهدي والشهيد سليماني،

لانه لو تم كشف كل خيوط الجريمة، بالتزامن مع تصعيد سياسي واداري واعلامي لانهاء ملف التواجد وهو منذ اعوام لانتهينا من ملف الاحتلال والتواجد وكل ما يرتبط بذلك. 

اليوم نتحدث عن تمدد افقي وعمودي باستخدام القوة الصلبة من قبل القوات الامريكية ومن معهم، 

بالمناسبة هناك استهدافات قبل حادثة القادة، لكنها كانت بعيدة عن مراكز المدن، 

لكن استهداف المطار وهو ضمن المناطق الحساسة الامنة دوليا، ثم تمدد افقيا لتصل لقلب بغداد، 

اليوم تمدد افقيا ليصل لمنطقة المشتل بقرب موقع لتنقل عام للمواطنين وكذلك خط سير للمركبات عام مهم جدا فهو يربط عدة محافظات غير حدودية و الحدودية وما خلفها من الدول. 

خلاصة الامر 

اذا لم يمكن هناك وقفة جادة وحقيقة 

فاننا امام مشهد غير منضبط للاستهدافات وستنتقل لا محالة للمناطق العامة والشعبية 

لتشكل خط زعزعة للشان الداخلي 

ولا يرتبط باستهداف افراد فقط 

لننظر للمستقبل جيدا.

تقديري واعتزازي 

#محمد_فخري_المولى

https://www.facebook.com/mohmmadfalmola/..