الجمعة، 2 فبراير 2024

كلية التربية المفتوحة ومستقبل التربية محمد فخري المولى كلية التربية المفتوحة من المؤسسات التربوية التعليمية الحديثة لكن لها اهمية كبيرة متمثلة بالارتقاء الوظيفي من خلال الاتجاه العلمي للحصول على مؤهل علمي أعلى. لكن وما أدراك ما لكن بعد مضي عدد من السنوات وكذلك خريجين ممن انهى أربع سنوات من الجهد العلمي والمهني لأنه خلال مدة الدراسة الأربعة هو يوازن بين الدوام الرسمي بالمدارس وجُلهم من المعلمين المستمرين بالخدمة والعمل الحكومي بظل وزارة التربية العراقية ، واجه خريجي الكلية أن كليتهم غير معترف بها من قبل التعليم العالي مما حرمهم من الارتقاء العلمي باتجاه الدبلوم العالي او الماجستير وما بعدها ، لتكون المعالجة بعد سنوات طويلة من الانتظار بيان أن الكلية للتطوير والتأهيل العلمي فقط. بالمناسبة كان من المفترض أن ترتقي الكلية للسماح بخريجيها للحصول على مؤهل علمي أعلى من خلال معهد معلمين عالي يناظر معهد العلمين أو أي معهد آخر ولا ذنب للكلية وهيئتها التدريسية وطلابها سوى انهم يتبعون إداريا لوزارة التربية التي تمتلك كادر تربوي سيصل الى مليون فرد بعد سد النقص بالمدارس. الا من يُنصف هذه الكلية التي كل كادرها من أصحاب الشهادات العلمية العليا ذات رصانة علمية يشهد القاصي والداني بها. الصورة المرفقة لمعلم ابتدائية مع تلاميذه تقديري واعتزازي محمد فخري المولى مجموعة العراق بين جيلينالاعلاميهhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVDhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

كلية التربية المفتوحة ومستقبل التربية 
محمد فخري المولى 

كلية التربية المفتوحة من المؤسسات التربوية التعليمية الحديثة لكن لها اهمية كبيرة متمثلة بالارتقاء الوظيفي من خلال الاتجاه العلمي للحصول على مؤهل علمي أعلى. 
لكن وما أدراك ما لكن 
بعد مضي عدد من السنوات وكذلك خريجين ممن انهى أربع سنوات من الجهد العلمي والمهني لأنه خلال مدة الدراسة الأربعة هو يوازن بين الدوام الرسمي بالمدارس وجُلهم من المعلمين المستمرين بالخدمة والعمل الحكومي بظل وزارة التربية العراقية ، 
واجه خريجي الكلية أن كليتهم غير معترف بها من قبل التعليم العالي مما حرمهم من الارتقاء العلمي باتجاه الدبلوم العالي او الماجستير وما بعدها ، 
لتكون المعالجة بعد سنوات طويلة من الانتظار بيان أن الكلية للتطوير والتأهيل العلمي فقط. 
بالمناسبة 
كان من المفترض أن ترتقي الكلية للسماح بخريجيها للحصول على مؤهل علمي أعلى من خلال معهد معلمين عالي يناظر معهد العلمين أو أي معهد آخر ولا ذنب للكلية وهيئتها التدريسية وطلابها سوى انهم يتبعون إداريا لوزارة التربية التي تمتلك كادر تربوي سيصل الى مليون فرد بعد سد النقص بالمدارس. 
الا من يُنصف هذه الكلية التي كل كادرها من أصحاب الشهادات العلمية العليا ذات رصانة علمية يشهد القاصي والداني بها. 
الصورة المرفقة لمعلم ابتدائية مع تلاميذه 
تقديري واعتزازي 
محمد فخري المولى 
مجموعة 
العراق بين جيلين
الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق