الجمعة، 5 أبريل 2024

فلسفة الموت والشهادة والاثرمحمد فخري المولى الموت ذلك المسمى الذي تتناقل وتتمازج من خلاله العلوم الدينية الشرعية والانسانية وله بالفلسفة مداخل بلا مخارج، اما العلوم التطبيقية فلم تصل الى الان الى رؤية حقيقية بنظريات تطمح بثبوتها. الموت ان نظرنا اليه من خلال التسلسل العمري نجد بعض المقبولية للاعمار الكبيرة ، لذا انطلق العديد من الشخصيات عبر التاريخ بالبحث عن الخلود او عن ما يمكن للانسان من خلاله ان يُخلد الى نهاية الدهر او اي مسمى اخر.الدين الاسلامي اضاف مفردة الشهادة كمدلول اخر لدرجة اعلى واسمى للموت ، الشهادة في سبيل الله الشهادة في سبيل الوطنالشهادة في سبيل العائلةاضافة الى تفاصيل اخرى. فيردد الجميع دعاء يتمنون فيه نيل شرف الشهادة. المجاهدين هم الصفوة واثرهم يستمر ويتسع يتضمن اهلهم ومحبيهم. لكن وما ادراك ما لكن من يتمعن ببعض الكلمات ومنها كلمة الامام علي عليه السلام سيتوقف عندها كثيرا ... فزت ورب الكعبة الفوز دائما يرتبط اما بالنصر او الشهادة، لكن بذلك اليوم من رمضان اقدم اشقى الاشقياء على الاعتداء الاثيم، هنا بمنظور الانسان الاعتيادي سيكون له الف الف تفصيل يهتم به توصله لعمر افتراضي اطول، لكنه ردد (فزت) واكدها (ورب الكعبة). علم العين هنا علم يقين ان الجنة والشهادة متحققةالاثر بالثقة بالله من خلال الثوابت الاسلامية العقائدية باليوم الاخر والمعاد وهي مرتكزات تحققت بل اضحت يقين وهي حلاوة الحب الالهي بالوعد الحق. اثر الدروس مستمرة الى قيام الساعة، المجاهدين الابطال بكل الميادين والمواقع ومنها غزة وكل الساحات وابطالها مشاريع استشهادية، ولسخرية القدر ان الاعداء ومنهم الكيان الغاصب يهدد المجاهدين الصادقين الابطال بالموت والاغتيال، الا يعلم هولاء ان الاغتيال طريق الموت وهو مفتاح الفرج لنيل مرتبة الشهادة، فتجدهم يتسابقون لوضع وسام الشهادة على صدورهم. هنيئا للصادقين واصحاب الاثر الطيبالموقن بالموت والمعاد والشهادة.تقديري واعتزازي محمد فخري المولى مجموعة العراق بين جيلينالاعلاميهhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVDhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

فلسفة الموت والشهادة والاثر
محمد فخري المولى 

الموت ذلك المسمى الذي تتناقل وتتمازج من خلاله العلوم الدينية الشرعية والانسانية وله بالفلسفة مداخل بلا مخارج، 
اما العلوم التطبيقية فلم تصل الى الان الى رؤية حقيقية بنظريات تطمح بثبوتها. 
الموت ان نظرنا اليه من خلال التسلسل العمري نجد بعض المقبولية للاعمار الكبيرة ، 
لذا انطلق العديد من الشخصيات عبر التاريخ بالبحث عن الخلود او عن ما يمكن للانسان من خلاله ان يُخلد الى نهاية الدهر او اي مسمى اخر.
الدين الاسلامي اضاف مفردة الشهادة كمدلول اخر لدرجة اعلى واسمى للموت ، 
الشهادة في سبيل الله 
الشهادة في سبيل الوطن
الشهادة في سبيل العائلة
اضافة الى تفاصيل اخرى. 
فيردد الجميع دعاء يتمنون فيه نيل شرف الشهادة. 
المجاهدين هم الصفوة واثرهم يستمر ويتسع يتضمن اهلهم ومحبيهم. 
لكن وما ادراك ما لكن 
من يتمعن ببعض الكلمات ومنها كلمة الامام علي عليه السلام سيتوقف عندها كثيرا ... 
فزت ورب الكعبة 
الفوز دائما يرتبط اما بالنصر او الشهادة، 
 لكن بذلك اليوم من رمضان اقدم اشقى الاشقياء على الاعتداء الاثيم، 
هنا بمنظور الانسان الاعتيادي سيكون له الف الف تفصيل يهتم به توصله لعمر افتراضي اطول، 
لكنه ردد (فزت) واكدها (ورب الكعبة). 
علم العين هنا علم يقين 
ان الجنة والشهادة متحققة
الاثر بالثقة بالله من خلال الثوابت الاسلامية العقائدية باليوم الاخر والمعاد وهي مرتكزات تحققت بل اضحت يقين وهي حلاوة الحب الالهي بالوعد الحق. 
اثر الدروس مستمرة الى قيام الساعة، 
المجاهدين الابطال بكل الميادين والمواقع ومنها غزة وكل الساحات وابطالها مشاريع استشهادية، 
ولسخرية القدر ان الاعداء ومنهم الكيان الغاصب يهدد المجاهدين الصادقين الابطال بالموت والاغتيال، 
الا يعلم هولاء ان الاغتيال طريق الموت وهو مفتاح الفرج لنيل مرتبة الشهادة، فتجدهم يتسابقون لوضع وسام الشهادة على صدورهم. 
هنيئا للصادقين واصحاب الاثر الطيب
الموقن بالموت والمعاد والشهادة.
تقديري واعتزازي 
محمد فخري المولى 
مجموعة 
العراق بين جيلين
الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق