الجمعة، 12 أبريل 2024

التيار الوطني الشيعيبين الصحيح والأصحمحمد فخري المولى العملية السياسية والحراك السياسي تنتظر منذ فترة انتقالة سياسية وخصوصا بعد انسحاب نواب التيار الصدري من القبة البرلمانيّة، مما انتج حكومة بلون وتوجه سياسي واحد. انتخابات مجالس المحافظات اضافة محطة اخرى من محطات انسحاب (مقاطعة) التيار الصدري والتي اضافة حكومات محلية ومجالس للمحافظات بلون وتوجه واحد.التظام البرلمانيّ امتاز بمشاركة جميع الاطياف ولو نسب مختلفة منذ بواكير انطلاقته. لكن وما ادراك ما لكن الحكومة ورئاسة الوزارء مضت ومجالس المحافظات والحكومات المحلية مضت لكن استشعر الجميع من المتابعين والمهتمين بل اتسع الامر ليصل للقاعدة الاجتماعية المجتمعية المثقفة والنخب ان العملية السياسية والحراك السياسي والاجتماعي لن يستقيم بلا وجود التيار الصدري وليس الامر بالمعارضة او التاييد ، بالوجود والتاثير سواء بالمباشر او غير المباشر. انطلق التيار الصدري الى المضمار السياسي من الجديد وانطلقت معه تطلعات الشعب العراقي وهو الطريق الصحيح للعمل السياسي ... ان القادم مختلف عن الحاضر التيار الوطني الشيعي المسمى الجديد للتيار الصدري املين ان تكون العودة ليس بتطلعات سياسبة فقط بل يتعدى الامر لتطلعات اجتماعية مجتمعية تختلف معطايتها عن الفترة السابقة وهو الطريق الأصح للعمل السياسي. المستقبل بناء وهو ما نتمناه.تقديري واعتزازي محمد فخري المولى مجموعة العراق بين جيلينالاعلاميهhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVDhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

التيار الوطني الشيعي
بين الصحيح والأصح
محمد فخري المولى 

العملية السياسية والحراك السياسي تنتظر منذ فترة انتقالة سياسية وخصوصا بعد انسحاب نواب التيار الصدري من القبة البرلمانيّة، مما انتج حكومة بلون وتوجه سياسي واحد. 
انتخابات مجالس المحافظات اضافة محطة اخرى من محطات انسحاب (مقاطعة) التيار الصدري والتي اضافة حكومات محلية ومجالس للمحافظات بلون وتوجه واحد.
التظام البرلمانيّ امتاز بمشاركة جميع الاطياف ولو نسب مختلفة منذ بواكير انطلاقته. 
لكن وما ادراك ما لكن 
الحكومة ورئاسة الوزارء مضت ومجالس المحافظات والحكومات المحلية مضت 
لكن استشعر الجميع من المتابعين والمهتمين بل اتسع الامر ليصل للقاعدة الاجتماعية المجتمعية المثقفة والنخب 
ان العملية السياسية والحراك السياسي والاجتماعي لن يستقيم بلا وجود التيار الصدري وليس الامر بالمعارضة او التاييد ، بالوجود والتاثير سواء بالمباشر او غير المباشر. 
انطلق التيار الصدري الى المضمار السياسي من الجديد وانطلقت معه تطلعات الشعب العراقي وهو الطريق الصحيح للعمل السياسي ... 
ان القادم مختلف عن الحاضر 
التيار الوطني الشيعي 
المسمى الجديد للتيار الصدري 
املين ان تكون العودة ليس بتطلعات سياسبة فقط بل يتعدى الامر 
لتطلعات اجتماعية مجتمعية تختلف معطايتها عن الفترة السابقة وهو الطريق الأصح للعمل السياسي. 
المستقبل بناء  
وهو ما نتمناه.
تقديري واعتزازي 
محمد فخري المولى 
مجموعة 
العراق بين جيلين
الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق