الجمعة، 21 فبراير 2025

أبا مصطفى مشاريع فك اختناقات حياة المواطنمحمد فخري المولىالسيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وعام جديد من تولي اهم وارفع منصب بالدولة العراقية. عام مضى منذ اطلق سلسة مشاريع مهمة ومنها ... مشاريع فك الاختناقات المرورية. انجازات مهمة جدا غيرت خارطة بغداد الجغرافية وكذلك باقي المحافظات،للامانة المهنية والادارية المشاريع كانت سابقا ... اما حبر على ورق او مشاريع غطاها تراب التلكوء والنسيان بسبب الاندثار وقلة التخصيصات وعدم وجود النية والعزم الصادق لاكمالها.بظل هذا الواقع انطلقت حزمة المشاريع الاولى، التي رسمت على محيا المواطن البغدادي ابتسامة امل برغم الزخم المروري الذي وصل ببعض الاوقات الى مرحلة التوقف شبه التام لمعظم شوارع العاصمة بسبب الاعمال بالمشاريع، فتحول الحلم والرسومات الى حقيقية واقعية. لذا كنا نتمنى ان تكون حزمة المشاريع الثانية ان تنطلق بعد وضع مخطط او خارطة بغداد الصفرية المُستقبلية (master planner)، لانها ستضع رؤية مستقبلية لبغداد الماضي والحاضر والمستقبل المدروس بشكل مهني واقعي متناغم مع ما خُطط ورسم لها بما يتناسب مع عدد سكان العاصمة وبما يحقق تقديم خدمات اساسية وغيرها لهم.لكن وما ادراك ما لكن أبا مصطفى العزيزنتمنى منك عطف النظر الى مشاريع فك اختناقات حياة المواطن،المواطن البسيط الذي وجد جذوة امل بانتشاله مما يعانية من واقع، لذا هو يامل بدعمكم ومتابعتكم المباشرة الانتقال لقطاعات او ملفات اخرى ستسهم بتغيير الواقع الحالي للمواطن البسيط ومنها ملفات : •العمل والتوظيف •الفساد •الكهرباء •الاستثناءات•الاقتصاد•المشاريع الإستراتيجية •الصحة•التربية والتعليم •السكن والاسكان•الدولار•البطالة•الصناعة•الزراعة•المياه•النظافة•تصحيح اخطاء الادارةالداخلية والخارجية اما الاهمية القصوى فهي بصناعة وصياغة القوانين والقرارات. لان مثلا لايوجد تناغم بين مستشاري الرئاسات الثلاث وكذلك مستشاري الوزارات وبين هيئة المشتشارين ولا ننسى الفجوة بين كل ما تقدم والنخب والمراكز البحثية العامة والتخصصية. اما ملف تنظيم العمل الحكومي للوزارات المرتبط بقوة العمل، فيكفي ان نردد اختفى الانجاز ببلد فيه قرابة ٥ مليون موظف،اما عدم وضوح طرق الافاده من القاعدة الشبابية من حملة المؤهلات العلمية العليا والجامعية نزولا الى الطبقة الوسطى والعاملة وتسخيرها كمورد اولي يضاف لباقي الموارد الاولية التي انعم الله علينا بها فهو امر ملموس للمثالكيف ننظر خريج او خريجة طب بلا عمل او انها او انه يبحث عن فرصة عمل كمندوب مبيعات او عاملة بمحل او اسواق او موال او سكرتيرة عند طبيب او طبيبة. وان توقفنا عند ملف الكهرباء فحدث ولا حرج بظل صيف درجة حرارته تقترب او وصلت احيانا لنصف درجة الغليان او الشتاء وهو يقترب من درجة الانجماد فالامر بحاجة لوقفة جادة. كل ما تقدم من ملفات مهمة لم تعالج بشكل فاعل، ابو مصطفى ان توقفنا عند كل ملف باستثناء ملف الطرق والجسور سنجد انجاز غير واضح المعالم، لذا نتمنى اعادة النظر بكل الملفات فالخلل الاداري سببهتعدد السلطات وتعدد مصادر انفاذ القانون، لينتهي الخلل الاداري بتسنم المناصب والمواقع بفعل المحاصصة الى معزز لتجذر عدم الانجاز المتعمد وتحوله تدريجيا الى فساد ضرب اطناب الهيكل الاداري ليمسي فساد مدقع وصل حد النخاع كما يردد. وتمدد ليصل مديات واسعة بلا معالجات واضحة فاعلة برغم كل الجهود التي تبذل من قبل الجهات ذات العلاقة. المواطن يامل الكثير من لدنكم لانكم من رحم المعاناة، اما الاوضاع العامة للطبقات الهشة والفقيرة فبزيادة اسعار المواد الاساسبة وغيرها اثر على حياة المواطن، وهذه سببه الاساس المشورة الخاطئة فرؤية دولة بانفاس ابوية تختلف عن رؤية التجار والمتجارين باساسيات حياة المواطن (قوته الاساس)دولة الرئيس قد تكون ساعات متابعتكم للعمل تجاوزت ١٧ ساعة لكن صدقا لو اعدت هيكلة وعمل المستشارين وهيئة المستشارين لتنتج توصيات تنفذ بفريق عمل مساند لكم لكانت الرؤية مختلفة تماما، ولكان الانطلاق باتجاه الانجاز والمتابعة بشكل مختلف تماماتقديري واعتزازي محمد فخري المولى مسؤول مؤسسة العراق بين جيلينالاعلاميهhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVDhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

أبا مصطفى مشاريع فك اختناقات حياة المواطن
محمد فخري المولى

السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وعام جديد من تولي اهم وارفع منصب بالدولة العراقية. 
عام مضى منذ اطلق سلسة مشاريع مهمة ومنها ... 
مشاريع فك الاختناقات المرورية. 
انجازات مهمة جدا غيرت خارطة بغداد الجغرافية وكذلك باقي المحافظات،
للامانة المهنية والادارية 
المشاريع كانت سابقا ... 
اما حبر على ورق 
او مشاريع غطاها تراب التلكوء والنسيان بسبب الاندثار وقلة التخصيصات وعدم وجود النية والعزم الصادق لاكمالها.
بظل هذا الواقع انطلقت حزمة المشاريع الاولى، 
التي رسمت على محيا المواطن البغدادي ابتسامة امل برغم الزخم المروري الذي وصل ببعض الاوقات الى مرحلة التوقف شبه التام لمعظم شوارع العاصمة بسبب الاعمال بالمشاريع، 
فتحول الحلم والرسومات الى حقيقية واقعية. 
لذا كنا نتمنى ان تكون حزمة المشاريع الثانية ان تنطلق بعد وضع مخطط او خارطة بغداد الصفرية المُستقبلية (master planner)، 
لانها ستضع رؤية مستقبلية لبغداد الماضي والحاضر والمستقبل المدروس بشكل مهني واقعي متناغم مع ما خُطط ورسم لها بما يتناسب مع عدد سكان العاصمة وبما يحقق تقديم خدمات اساسية وغيرها لهم.
لكن وما ادراك ما لكن 
أبا مصطفى العزيز
نتمنى منك عطف النظر الى  
مشاريع فك اختناقات حياة المواطن،
المواطن البسيط الذي وجد جذوة امل بانتشاله مما يعانية من واقع، 
لذا هو يامل بدعمكم ومتابعتكم المباشرة الانتقال لقطاعات او ملفات اخرى ستسهم بتغيير الواقع الحالي للمواطن البسيط ومنها ملفات : 
•العمل والتوظيف 
•الفساد 
•الكهرباء 
•الاستثناءات
•الاقتصاد
•المشاريع الإستراتيجية 
•الصحة
•التربية والتعليم 
•السكن والاسكان
•الدولار
•البطالة
•الصناعة
•الزراعة
•المياه
•النظافة
•تصحيح اخطاء الادارة
الداخلية والخارجية 
اما الاهمية القصوى فهي 
بصناعة وصياغة القوانين والقرارات. 
لان مثلا لايوجد تناغم بين مستشاري الرئاسات الثلاث وكذلك مستشاري الوزارات وبين هيئة المشتشارين ولا ننسى الفجوة بين كل ما تقدم والنخب والمراكز البحثية العامة والتخصصية. 
اما ملف تنظيم العمل الحكومي للوزارات المرتبط بقوة العمل، 
فيكفي ان نردد اختفى الانجاز ببلد فيه قرابة ٥ مليون موظف،
اما عدم وضوح طرق الافاده من القاعدة الشبابية من حملة المؤهلات العلمية العليا والجامعية نزولا الى الطبقة الوسطى والعاملة وتسخيرها كمورد اولي يضاف لباقي الموارد الاولية التي انعم الله علينا بها فهو امر ملموس للمثال
كيف ننظر خريج او خريجة طب بلا عمل او انها او انه يبحث عن فرصة عمل كمندوب مبيعات او عاملة بمحل او اسواق او موال او سكرتيرة عند طبيب او طبيبة. 
وان توقفنا عند ملف الكهرباء فحدث ولا حرج بظل صيف درجة حرارته تقترب او وصلت احيانا لنصف درجة الغليان او الشتاء وهو يقترب من درجة الانجماد فالامر بحاجة لوقفة جادة. 
كل ما تقدم من ملفات مهمة لم تعالج بشكل فاعل، 
ابو مصطفى ان توقفنا عند كل ملف 
باستثناء ملف الطرق والجسور سنجد انجاز غير واضح المعالم، 
لذا نتمنى اعادة النظر بكل الملفات 
فالخلل الاداري سببه
تعدد السلطات وتعدد مصادر انفاذ القانون، 
لينتهي الخلل الاداري بتسنم المناصب والمواقع بفعل المحاصصة الى معزز لتجذر عدم الانجاز المتعمد وتحوله تدريجيا الى فساد ضرب اطناب الهيكل الاداري ليمسي فساد مدقع وصل حد النخاع كما يردد.
 وتمدد ليصل مديات واسعة بلا معالجات واضحة فاعلة برغم كل الجهود التي تبذل من قبل الجهات ذات العلاقة. 
المواطن يامل الكثير من لدنكم 
لانكم من رحم المعاناة، 
اما الاوضاع العامة للطبقات الهشة والفقيرة فبزيادة اسعار المواد الاساسبة وغيرها اثر على حياة المواطن، 
وهذه سببه الاساس المشورة الخاطئة 
فرؤية دولة بانفاس ابوية تختلف عن رؤية التجار والمتجارين باساسيات حياة المواطن (قوته الاساس)
دولة الرئيس قد تكون ساعات متابعتكم للعمل تجاوزت ١٧ ساعة 
لكن صدقا لو اعدت هيكلة وعمل المستشارين وهيئة المستشارين 
لتنتج توصيات تنفذ بفريق عمل مساند لكم لكانت الرؤية مختلفة تماما، 
ولكان الانطلاق باتجاه الانجاز والمتابعة بشكل مختلف تماما
تقديري واعتزازي 
محمد فخري المولى 
مسؤول مؤسسة  
العراق بين جيلين
الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق