الجمعة، 3 مارس 2023

الإعفاء العام والتعليممحمد فخري المولىعام التحدي والتغيير هو الاسم الذي أطلقناه على العام الدراسي الحالي ، متغيرات عديدة حملها العام الدراسي بطياته ومنها١. عودة الدوام الكامل الحضوري٢. إلغاء نظام التنوع الدراسي للدراسة الإعدادية٣. إلغاء نظام الكورسات والعودة للنظام الفصلي والمعدل .سنوات عديدة منذ عام ٢٠١٥ اعتاد أبنائنا الطلبة وعوائلهم على التنوع الدراسي للدراسة الاعدادية وكذلك نظام الكورسات الذي بجهة إيجابية منه يخفف المادة الدراسية ولكنه أنسى الجميع مفردة الإعفاء ونصف السنة ونهاية العام الدراسي وتوقيتاته وتقسيم الدرجات للطالب التي تغيرت عدة مرات والأهم سينسى الطالب الإحيائي والتطبيقي الذي لم نحسن إدارة هذا التنوع بما يخدم عجلة التنمية وسوق العمل .بدء العام الدراسي الجديد وبدأت تعود لأبنائنا الطلبة وهم من الجنسين أحلام الإعفاء كحافز لمن اجتهد منهم وطاقة إيجابية تعزز ميدان التنافس بينهم.هذا الأمر ارتطم بحاجز تعليمات لم تنظر للكثير من المتغيرات التعليمية التربوية التي استجدت منذ عام ٢٠١٥.إذن بالعودة للنظام الفصلي والمعدل يحتم علينا ليس فقط العودة لنظام الإعفاء الفردي والعام بل يجب مراعاة أو إيجاد محفزات لمدارس المتميزين التي تدرس العلوم باللغة الإنكليزية بإضافة درس اللغة الكردية واللغة الفرنسية ولا ننسى مدارس المتفوقين الرديف لمدارس المتميزين التي تضم كل الطلبة الذين لهم معدل عال أو ممن لم يتأهل لمدارس المتميزين بسبب السعة لانه أعداد طلبة مدارس المتميزين محدودة نسبيا ، بالمناسبة المتفوقين تدرس المقررات الدراسية باللغة العربية.لذا من باب الوفاء والدعم المعنوي الإيجابي لأبنائنا أن نعيد تفعيل نظام الإعفاء العامتقديري واعتزازي #محمد_فخري_المولىhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

الإعفاء العام والتعليم
محمد فخري المولى

عام التحدي والتغيير هو الاسم الذي أطلقناه على العام الدراسي الحالي ، متغيرات عديدة حملها العام الدراسي بطياته ومنها
١. عودة الدوام الكامل الحضوري
٢. إلغاء نظام التنوع الدراسي للدراسة الإعدادية
٣. إلغاء نظام الكورسات والعودة للنظام الفصلي والمعدل .
سنوات عديدة منذ عام ٢٠١٥ اعتاد أبنائنا الطلبة وعوائلهم على التنوع الدراسي للدراسة الاعدادية وكذلك نظام الكورسات الذي بجهة إيجابية منه يخفف المادة الدراسية ولكنه أنسى الجميع مفردة الإعفاء ونصف السنة ونهاية العام الدراسي وتوقيتاته وتقسيم الدرجات للطالب التي تغيرت عدة مرات والأهم سينسى الطالب الإحيائي والتطبيقي الذي لم نحسن إدارة هذا التنوع بما يخدم عجلة التنمية وسوق العمل .
بدء العام الدراسي الجديد وبدأت تعود لأبنائنا الطلبة وهم من الجنسين أحلام الإعفاء كحافز لمن اجتهد منهم وطاقة إيجابية تعزز ميدان التنافس بينهم.
هذا الأمر ارتطم بحاجز تعليمات لم تنظر للكثير من المتغيرات التعليمية التربوية التي استجدت منذ عام ٢٠١٥.
إذن بالعودة للنظام الفصلي والمعدل يحتم علينا ليس فقط العودة لنظام الإعفاء الفردي والعام بل يجب مراعاة أو إيجاد محفزات لمدارس المتميزين التي تدرس العلوم باللغة الإنكليزية بإضافة درس اللغة الكردية واللغة الفرنسية ولا ننسى مدارس المتفوقين الرديف لمدارس المتميزين التي تضم كل الطلبة الذين لهم معدل عال أو ممن لم يتأهل لمدارس المتميزين بسبب السعة لانه أعداد طلبة مدارس المتميزين محدودة نسبيا ، بالمناسبة المتفوقين تدرس المقررات الدراسية باللغة العربية.
لذا من باب الوفاء والدعم المعنوي الإيجابي لأبنائنا أن نعيد تفعيل نظام الإعفاء العام

تقديري واعتزازي 
#محمد_فخري_المولى

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق