نيسان وقائمة المطلوبين ال ٥٥محمد فخري المولى نيسان الشهر الرابع من العام الميلادي، لكنه عراقيا ليس شهر ضمن قائمة اشهر العام الميلادي فقط لانه ضم بطايته ذكريات مهمة وذكرى يجب ان ننظر اليها مليا.لانه انهى حقبة ثلاثة عقود من المعارك المباشرة والمتصلة بمعاناة للمواطين البسطاء لانه وقود الحروب تخلل ذلك كانت الفاقة والحاجة تتفاقم بحقبة التسعيناتالتي احدثت تغيرات مهمة بقيم وعادات المجتمع وتعتبر اجتماعيا الاهم والاكثر اتساعا باثرها من تاثير الوافدين العرب بحقبة الثمانينات، لانه مزجت ثقافة الوافدين مع تطور هذه الثقافات بعد الحصار الاقتصادي ليتحول الفرد البسيط لتاجر حرب بقوت الابرياء وتحول الى غول غير طبقات المجتمع من ثلاث طبقات ( اغنياء ، وسطى ، فقيرة ) الى طبقتين الاعم الاوسع فقراء وطبقات هشةفئة اقل اتساعا رؤوس اموال مهمة، بعد ٢٠٠٣ وهي للتنويه فقطتحولت الفئة الى مراحل تجاوزت كل مسميات الارقام الفلكية وكذلك الاملاك. لكن وما ادراك ما لكنبظل هذا السرد لنيسان وذكرياتهكان الحدث الاهم زوال الديكتاتور وازلام النظام السابق لينتهي الامر بقائمة ال ٥٥ للمطلوبين الاشد خطرا ومطلوبية، فسبحان مغير الاحوال من حال الى حال لكن هل متعض ومتعلم من الدرسان الشعب مصدر السلطات وحامي النظاماما المواطنة الصالحة فهي طوق النجاة واللبنة الحقيقية للحفاظ على الدول والانظمة والحكومات. ختامابنيسان ٢٠٠٣ ومع اقتراب القوات الأمريكية من ضواحي بغداد، اعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تعلن "قائمة المطلوبين ال ٥٥" لمسؤولي نظام صدام حسين على شكل أوراق اللعب تمثل كل ورقة أحد المطلوبين من قادة نظام السابق ، القوات وزعت أوراق اللعب على جنود الجيش الأمريكي والمواطنين العراقيين للابلاغ عن المطلوبين وعند اعتقال كل مطلوب اخذ بعض الجنود الامريكيين توقيعه على الورقة التي تحمل صورته هناك عدة أوراق في الولايات المتحدة الأمريكية تحمل توقيع صدام حسين تساوي مبالغ كبيرة لهواة جمع اثار حكام الدول. الا من مدكر تقديري واعتزازي محمد فخري المولى مسؤول مؤسسة العراق بين جيلينالاعلاميهhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVDhttps://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

نيسان وقائمة المطلوبين ال ٥٥

محمد فخري المولى 

نيسان الشهر الرابع من العام الميلادي، 

لكنه عراقيا ليس شهر ضمن قائمة اشهر العام الميلادي فقط 

لانه ضم بطايته ذكريات مهمة وذكرى يجب ان ننظر اليها مليا.

لانه انهى حقبة ثلاثة عقود من المعارك المباشرة والمتصلة بمعاناة للمواطين البسطاء لانه وقود الحروب تخلل ذلك كانت الفاقة والحاجة تتفاقم بحقبة التسعينات

التي احدثت تغيرات مهمة بقيم وعادات المجتمع وتعتبر اجتماعيا الاهم والاكثر اتساعا باثرها من تاثير الوافدين العرب بحقبة الثمانينات، 

لانه مزجت ثقافة الوافدين مع تطور هذه الثقافات بعد الحصار الاقتصادي ليتحول الفرد البسيط لتاجر حرب بقوت الابرياء وتحول الى غول غير طبقات المجتمع من ثلاث طبقات ( اغنياء ، وسطى ، فقيرة ) 

الى طبقتين 

الاعم الاوسع فقراء وطبقات هشة

فئة اقل اتساعا رؤوس اموال مهمة،  

بعد ٢٠٠٣ وهي للتنويه فقط

تحولت الفئة الى مراحل تجاوزت كل مسميات الارقام الفلكية وكذلك الاملاك. 

لكن وما ادراك ما لكن

بظل هذا السرد لنيسان وذكرياته

كان الحدث الاهم 

زوال الديكتاتور وازلام النظام السابق 

لينتهي الامر بقائمة ال ٥٥ للمطلوبين الاشد خطرا ومطلوبية، 

فسبحان مغير الاحوال من حال الى حال 

لكن هل متعض ومتعلم من الدرس

ان الشعب مصدر السلطات وحامي النظام

اما المواطنة الصالحة فهي طوق النجاة واللبنة الحقيقية للحفاظ على الدول والانظمة والحكومات. 

ختاما

بنيسان ٢٠٠٣ ومع اقتراب القوات الأمريكية من ضواحي بغداد، 

اعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تعلن "قائمة المطلوبين ال ٥٥" لمسؤولي نظام صدام حسين على شكل أوراق اللعب تمثل كل ورقة أحد المطلوبين من قادة نظام السابق ، 

القوات وزعت أوراق اللعب على جنود الجيش الأمريكي والمواطنين العراقيين للابلاغ عن المطلوبين وعند اعتقال كل مطلوب اخذ بعض الجنود الامريكيين توقيعه على الورقة التي تحمل صورته هناك عدة أوراق في الولايات المتحدة الأمريكية تحمل توقيع صدام حسين تساوي مبالغ كبيرة لهواة جمع اثار حكام الدول. 

الا من مدكر 

تقديري واعتزازي 

محمد فخري المولى 

مسؤول مؤسسة  

العراق بين جيلين

الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD